بقلم / د. أسماء الشهاري
ما علِمتُ لكم من شرعيةٍ غيري!
هكذا قالت السعودية بأنَّ الوصاية قدرٌ محتومٌ على هذا الوطن وأبنائه يظل يتجرع تحت وطأتها الويلات وأن يظل أبد الدهر في سُبات ولا يكونُ محسوباً على الأحياء ولا الأموات!
ومهما كانت مميزاته وخيراته أن يظل محروماً منها يعاني الأمّرين، ويتصدقون عليه وقت ما شاؤوا بالفتات، وحين قال في وجه الغطرسة: لا، قالت: لأعذبنّك عذّاباً شديداً أو لتعودنَّ إلى عهد العبودية والوصاية!
اقراء المزيد